وَكَانَ هَدْيُ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فِيهِ أَكْمَلَ الْهَدْيِ، وَأَعْظَمَ تَحْصِيلٍ لِلْمَقْصُودِ، وَأَسْهَلَهُ عَلَى النُّفُوسِ. وَقَدْ رَوَى الترمذي فِي "جَامِعِهِ" عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّ
وَكَانَ هَدْيُ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فِيهِ أَكْمَلَ الْهَدْيِ، وَأَعْظَمَ تَحْصِيلٍ لِلْمَقْصُودِ، وَأَسْهَلَهُ عَلَى النُّفُوسِ. وَقَدْ رَوَى الترمذي فِي "جَامِعِهِ" عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّ